دراسات الحالة في الشرق الأوسط

مجالات التخصص التي يغطيها المركز

• كافة المجالات المرتبطة بإدارة الجودة

• المجالات الوظيفية في إدارة الأعمال (الموارد البشرية والتسويق والتمويل وتكنولوجيا المعلومات وإدارة العمليات)

• الابتكار وإدارة التغيير

• الخدمات المصرفية الإسلامية

• قيادة المشاريع

• السياسات والاستراتيجية

• كافة المجالات المتصلة بالتعليم الإلكتروني (علم التربية والتكنولوجيات والإدارة)

• الرعاية الصحية وإدارة المستشفيات

• الصحة الالكترونية

• الصحة البيئية

• جميع مجالات القانون

• التعليم والإدارة التربوية

• اللغات

دراسات الحالة المنشورة

تحدي المفاهيم التقليدية: إطار شامل لتصميم وتطوير دورات على الانترنت

منى الأيوبي، ناريمان حاج حمو، سيد أنور، سنجاي كومار براهو، معيد الحسن جامعة حمدان بن محمد الذكية

ملخّصمن خلال تحدي المفاهيم التقليدية تجسّد دراسة الحالة هذه المعرفة الأكاديمية والمهنية والمحلية من أجل توضيح إطار عمل شامل لتصميم وتطوير الدورات والمقررات الالكترونية. ويتضمن إطار العمل التوجيه التعليمي والتأهيل الذي يؤثر بنهاية المطاف في فعالية مواد التعليم الالكتروني. وقد تم اختيار الجامعة لتتبنّى دراسة الحالة بما أنها الرائدة في إطلاق التعليم الالكتروني في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهي موطن العديد من الابتكارات المتعلقة بتصميم وتطوير مواد التعليم الالكتروني.

ابتكار نموذج يركز على المتعلم في التعليم الإلكتروني

رنا تميم وناريمان حاج حمو، جامعة حمدان بن محمد الذكية

ملخّصفي ظل احتدام المنافسة في قطاع التعليم العالمي ومع تعاظم السعي إلى توفير العلم للجميع في دولة الإمارات العربية المتحدة، بات يترتب على صناع القرار أن يحولوا كل تركيزهم إلى المتعلمين. ومن اللافت أن التغيير في ظروف السوق بالإضافة إلى نموذج التعليم الذي توفره الجامعة على امتداد المنطقة قد أسس بالفعل لبيئة تسمح بابتكار نموذج يركز على المتعلم في التعليم الالكتروني.
الكلمات الرئيسية: التركيز على المتعلم؛ تكنولوجيا المعلومات والاتصالات؛ مصادر التعلم، جامعة حمدان بن محمد الذكية.

السعي لإحداث تأثير في قطاع التعليم في العالم العربي

ناريمان حاج حمو، وآلان سنتيني

ملخّصتعتبر مكانة الجامعة في المنطقة عاملاً رئيسياً في تطور قدراتها وكفاءاتها والمضي باتجاه الاستقلالية والاكتفاء الذاتي من ناحية التطوير وتقديم الخدمات وإدارة جوانب ضمان جودة برامجها. وفي السعي الدؤوب للجامعة إلى تحقيق رسالتها وأهدافها الرئيسية، لطالما اعتمدت على الشراكات ذات المصالح المتبادلة والتعاون مع الأفراد والمؤسسات ومختلف الجهات الدولية. فقد طورت الجامعة شبكة علاقات وتواصل واسعة من أصحاب الاختصاص وأعضاء هيئة التدريس المتمرسين من أكثر من خمسة وأربعين دولة. كما تحظى المؤسسة بالدعم من أعلى المستويات بما في ذلك رؤساء ومدراء الجامعات الأخرى الذين هم أعضاء في مجلسها الاستشاري الدولي أو المجلس الاستشاري الخاص بكلياتها الثلاث.